الاصدار المائة واثنان وثمانون للعمليات الجهادية المصورة لجيش رجال الطريقة النقشبندية

بورك إصداركم الرائع أسيادي ... والله يا قوم ...
إن جيش رجال الطريقة النقشبندية بحق رجال صادقين وأمناء استطاعوا أن يكسروا شوكة أقوى جيش في العالم وأهانوا هيبتهم والإعلام العالمي على علم ويقين من ذلك ولم يؤذوا أحدا من المدنيين في صولاتهم وكل العراقيين يشهدون بذلك همهم فقط المحتل وما جاء به . قاوموا المحتل بكل ما أوتوا من قوة وحاربوه بشتى الطرق عسكريا وتقنيا وميدانيا وإعلاميا . أنا أحييهم من القلب وأدعو من الله تعالى أن ينصرهم نصرا عزيزا مؤزرا ويوفقهم لرضوانه وخدمة البلاد والعباد وأن يحفظ قيادتهم ويوفقها إلى ما فيه عز البلاد والعباد وأن يلهمهم السداد وأن يبعث في نفوسهم الهمة وقوة الأيمان واليقين بالنصر ونحن معكم حتى الموت وعاشت بغداد حرةً أبيةً وعاشت فلسطين وسوريا وسائر البلاد العربية وحفظ الله المجاهدين وأيدهم بنصره . فوالله إن النصر بات قريب فالثبات الثبات أيها الأبطال المجاهدين في العراق وسوريا . آمين يا رب العالمين وصلى الله تعالى على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين والحمد لله رب العالمين

بارك الله بكم يارجال العراق الاحرار ... والله لقد شفيتم صدور القوم المؤمنين بعملياتكم المباركة وجهادكم الاسطوري